الآن أعود ! ولا أعرف لماذا الآن أو ربما أعرف ولكني لست مستعدة للكتابة عن ما أخوضه الآن بالتفصيل.. كانت الرغبة بالتدوين تلح علي بدون توقف على مدار السنة الماضية .. محاولات فاشلة، ثم عزوف ثم محاولة فاشلة أخرى وها أنا اليوم أنجح بكتابة بداية العودة.. سنتان أو تزيد منذ آخر تدوينة، تغير الكثير من…