ليكن لك طقسا قبل أن تضع رأسك على المخدة كل يوم، بصدق تريد فيه الله ولا غيره. كأن تقول: فوضت أمري إليك، إنك بصير بالعباد. شعور التفويض مطمئن. ينقلك تماما من فلك الأسباب إلى فلك المسبب الأول. * لا زال العمل اليدوي والتهنيق مستمرا على كتالوج القراءة، أسرق له الوقت سرقة :]
Browsing Category
52-2011
لو علم السهرانين ما نحن فيه من نعيم وسعادة لجالدونا عليها بالسيوف. * حزب نظام الدجاج :] . نعم أنا صباحية وصباحية جدا، أحب الصباح ولا شيء يمكن له أن يهزم ساعات الصبح الأولي لدي. أكره السهر وعدم انتظام النوم، لا أؤدي عملي بشكل جيد ! على العكس تماما حين أنام مبكرا بعد صلاة العشاء…
* يقول علي رضي الله عنه: ما أضمر أحد شيئا إلا ظهر في فلتات لسانه و صفحات وجهه. لا زلت أؤمن أن وجوهنا ليست إلا ما يدور في داخلنا.. بعضهم يملك وجه مريح جدا جدا تشعر بجماله رغم أن ملامحه قد لاتكون من المتعارف عليها أنها جميلة. لكنك لا تنفك أن ترى فيه ما يريحك…
Breakfast (with) Tiffany العمل اليدوي الأسبوعي كان لصالح بعض الصفحات في كتالوج القراءة، سأعرضها لاحقا حينما أنتهي من الكتالوج كاملا بإذن الله.
التغيير الذي نتغنى به ، والذي نتمناه. التغيير الذي نطمح له ونردد دائما : ” متى أتغير ” . يدق أبوابنا وهو نادرا ما يفعل.. التغيير الذي نشتكي دوما أن الوقت المناسب له لم يحن بعد، التغيير الـ قادر على قلب حياتنا للأفضل، يأتي في موعده هذه السنة كما كل سنة.. ٣٠ يوما من التغيير…
العمل الأسبوعي اليدوي لا يصلح للعرض. :$
أحلامها الغير المكتملة، الأنصاف محققة. التي تترك على وجهها علامة فارقة :
