على مدى عشرة أعوام تدوين أو تزيد، فإن أصدقاء المدونة هم من أثمن كنوزي “النتيّة” التي حصلت عليها، وأكثر ما يبهجني هو رسائلكم التي تصلني متفرقة في كل مكان، استشارة لحل مشكلة تظن صاحبتها أني أهل للاستشارة، شكر وامتنان، تشجيع ونقد بناء، أو تصحيح بعض الأخطاء اللغوية والإملائية التي “ارتكبها”، فكرة أو سؤال غير شخصي… مهما كان غرض الرسالة فإنه يسعدني تواصلي مع أصدقاء مدونتي: